
وتجنّب المٌشتّتات مثل وسائل التواصل الاجتماعي والهاتف، وركّز على المٌهمة التي تقوم بها حتّى تنتهي منها.
عليك ممارسة الرياضة بشكل يومي لأهميتها في تقوية المناعة والعضلات وحرق السعرات الحرارية، كما أنها تعمل على تقليل مستويات الكورتيزول، وهو هرمون التوتر، وستساعدك الرياضة على الحفاظ على صحتك بشكل عام مع زيادة الانتباه والتركيز.
يُظهر الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة الاحترافيّة والجدّية في العمل. فلا تستهن بالتفاصيل، وحاول أن تكون دقيقًا في كل ما تفعله.
خاص: مُدربة علاجية تشارك قارئات "هي" استراتيجيات للتعامل مع حالات الاكتئاب والقلق في الصيف تطوير الذات
نصيحة أخيرة: اختر عادة يمكنك ممارستها في أقل من دقيقتين وابدأ اليوم. أضف أخرى الأسبوع المقبل. دع الإنجازات تتراكم. عندما تُوجّه أفعالك عقلك نحو ما هو مفيد، فإن النظرة الإيجابية للحياة لا تبقى أمنيةً بل مهارة.
إقرأ أيضاً: التأمّل أثناء المشي: ما فوائده؟ وكيف تمارسه بنجاح؟
اصغِ إلى الناقد. استبدل عبارة "أُخطئ دائمًا" بعبارة "أتعلم؛ في المرة القادمة سأجرب كذا". استخدم نفس النبرة التي تستخدمها مع صديق. اللغة تُشكّل التجربة؛ والكلمات اللطيفة تُخفّف التوتر وتُعزّز المرونة.
التسويف هو عدو النجاح. لذلك، تجنّب تأجيل المهام، وابدأ في العمل على تحقيق أهدافك على الفور.
إذا كنت ترغب في ممارسة الرياضة، ضع ملابسك الرياضية بجانب سريرك. إذا كنت ترغب في تناول الطعام الصحي، املأ ثلاجتك بالخضروات والفواكه.
ترتيب السرير في الصباح يمنح شعورا بالإنجاز مع بداية اليوم، مع الإشارة هنا إلى كل ما تريد معرفته أن السعادة قد تكمن في مجرد النجاح في تحقيق سلسلة من الإنجازات الصغيرة.
فيما يلي مجموعة من العادات الإيجابية البسيطة التي من شأنها أن تقوم بإجراء تغييرات إيجابية كبيرة في حياتك نحو الأفضل، قد تستغرق بعض الوقت للشعور بالتغيير الحقيقي ولكن عليك الاستمرار والمداومة عليها فهي تستحق أن تقوم بتجريبها.
يجب أن يكون التعلّم عمليّة مُستمرة طول الحياة. فالتعلّم المُستمر يُساعدك على تطوير مهاراتك ومعرفتك، ويجعلك أكثر قُدرة على مُواجهة التحدّيات والتكيّف مع التغيرات.
هل لا تزال هذه العادات تخدمك؟ هل تحتاج إلى تعديل أو إضافة عادات جديدة؟
كن صادقًا ولا تبدأ بخيانة الوعد؛ لا تضبط المنبّه على توقيتٍ لا تنوي الالتزام به اجعله عهدًا وعوّد نفسك على الالتزام بالعهود.